هذا احبة وذاك اريده.

ان تخطيط الانسان لحياتة بحكمه وعقل قد توصله الى النجاح ولكنه يتهاوى مهما كانت براعتة في تحقيق امانيه امام تدابير القدر ومشيئتة . فالمشكلة التي اعيشها اكبرمنيوجعلت الرض تهتزتحت قدمي وينزف لهادمي داخل عقلي وقلبي وقبلت وقلبت موازين حياتي كيف لي ان اختار بين حبيب قلبي وحبيب عقلي ؟؟! وماذا يحدت في الكون لواجتمع الاثنين في شخص واحد .لقدفقد ت القدرة على الوصول لاختيارالاصلح في اتخاذي لقراري فما اشد حيرتي وانا ارى القدر يرسم لي حظي ومصيري وليس بيدي دفعة او جلبة فهذا حبيبي الذي شعرت معة بان ما كان قبلة لم يكن حبا لان الاحساس الذي يذوب يوما وينتهي لايمكن ان يكون حباصادقا........ علمني حبيبي كيف اتعامل مع مشاعره برقة وحنان........ علم احاسيسي ان تشعر بةفي اي مكان وزمان... وتصل الية ولم تعدتذوق طعم الفشل علمني كيف اعيش العطاء بعد الحرمان فبعث بداخلي الامل فهو الذي مد ذراعية ليحمل قلبي الجريح واحزاني من فوق كاهلي انسان بات يعرفني اكثر من نفسي ورغم كل حنانة الذي ينبع من كلامة الا انة ليس فية الغباء الغباء الذي يشدني وياسرني وزاد خوفي لعلمي بان مالايشغل العقل لايحزن علية القلب فهوشغل قلبي ولكن عقلي وشخصيتي ووجودي وجدتها مع الاخر فقد رايت فية نوعا مختلفامن الرجال نادرا في اخلاقة فمعة لا اتكلف في كلامي واشعر باني احادث نفسي بلا قيود اوترددودائمايتقبل هفواتي بعقلة الكبير فقداختلف معة في الراي ولكن دائما اتفق معة في المبدءافاحترمت فية صدقة ومصداقيتة وشفافيتة في الاكلام معي وزادني تعلقابة فهواشعة الدفء التي تحيطني وحنانةيغلفني بصورة مختلفة وغبرمالوفة فالحياة من وجهة نظرة هي ان يضحي الانسان بانانيتة من اجل الالتزام بالمبادي ولا يدوس القيم والقلوب التي تعترض طريقة في سبيل تحقيق مايصبوالية بعكس حبيبي الذي يرى الحب من منطلق كيانة ومصالحةفلا تهمة العادات ولا التقاليد وكل همة منصب على اللحظة التي يعيشها من الصعب في هذا الزمن العثورعلى رجل عاقل بكل مايحملة هذا القلب من معنى فمع حبيب عقلي اشعر بقوة عنيفة تدفعني للصمت لان قربة يسكن عقلي وكلامة يبهرني واسلوبة يملاء كياني دون مقدمات وحتي عندما يصمت اشعر بان صمتة مملوء بالشعورواقوى من اي كلمة ممكن ان تقال فاحس برفضي بتحول الخضوع وكلامي يتحول لصمت يكفي بان علاقتة معي يغلقهاالوقاروالاحترام وكانة ابي وبخوفة علي واخي بصداقتة وامي بحنانها.